السؤال: *تخيل أنك صادفت جنيا في حالة يرثى لها . فأخذت بيده و أحسنت إليه.وصحبته إلى منزلك: لكن الجني لما تحسنت حالته حاول الانتقام منك.اكتب حكايتك معه و ضع لها ن
Question
1 Réponse
-
1. Réponse hibasidqui
ذات يوم و انا في طريقي الى المنزل صليت صلاة العشاء و كنت متجها الى منزلي
و كان الظلام قد سقط على المدينة و انيرت اضواءها ممرت بطريق ضيق و من
المعروف عن ذلك الطريق ان الناس تشتكي منه و تقول انها تسمع اصوات ليلا و
لكن ذلك الطريق كان مسلكي الوحيد للرجوع الى البيت و انا في طريقي سمعت
صوتا و شيئا غريب يتحرك لفت انتباهي و كان صوت شخص متالم ركزت نظري في
اتجاه ذلك الصوت رايت عينين براقتين تضيئ و لكن المظهر ذلك اليء كان مخيف
نوعا ما ترددت في البداية لكن في نهاية الامر استسلمت للامر الواقع واتجهت
نحو ذلك الشي اقتربت منه و يا للعجب اذا هو بجني قلت له بصوت خافت هل
تحتاج مساعدة لم يرد كررت نفس سؤال استدار ذلك الجني و اذا بيده تتقاطر دما
قلت يا الهي ما الذي اصابك اجاب الجني بصوت خشين جرحت يدي بزجاج قلت له
تعال معي الى المنزل و لنعالج هذا الجرح اخدته معي الى المنزل و نظفت له
الجرح و عالجته حتى ذهب عنه اللم و طلبت منه ان يبقى معي حتى يتعافى كليا
بقي معي وتعودت عليه و اصبح كصديق لي و لم اقدر على مفا رقته ابدا كنا
نشاهد التلفاز سويا و نلعب سويا و ناكل سويا و ننام سويا و لما استعاد
الجني عافيته اراد ان يرحل الى دياره فبكيت و طلبت منه ان يبقى معي و في
ليلة من الليالي اراد الجني الغدر بي و بينما انا نائم احضر الجني خنجر و
اراد طعني به و في تلك اللحظة انا استيقظت و هو خبئ الخنجر قلت له ما بك يا
صديقي لماذا لم ياتيك النعاس هل من خطب هل يالمك شيئا ما قل لي انا هنا
لمساندتك و في تلك اللحظة دمعت عينا الجني و طلب منبي السماح فقلت له لماذا
تبكي يا عزيزي و لماذا السماح فاخرج الجني الخنجر و قال كنت اريد قتلك في
دقيقة نسيت كل الخير و كل المساعدة التي قمت بها من اجلي فاجبت و قلت له لا
تحزن يا غالي فالنفس امارة بالسوء و انا اسامحك و لن اتخلى عنك ابدا و من
ذلك الحين و نحن سويا و لن نفترق اب